المهندس / عصام بن عبدالله خلف
وزيــر الأشـغـال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني
- يشغل المهندس عصام بن عبدالله خلف منصب (وزير الأشغال) منذ العام 2010.
- ومنذ ديسمبر 2014، تم دمج وزارة البلديات مع وزارة الأشغال وعُين المهندس عصام بن عبدالله خلف وزيرا مسئولاً عن الوزارة الجديدة.
- الخبرة العملية
- يمتلك المهندس عصام بن عبدالله خلف خبرة تمتد إلى أكثر من 35 عاماً في مجال الطرق والصرف الصحي والمشاريع الاستراتيجية.
- انضم المهندس عصام بن عبدالله خلف إلى وزارة الأشغال كمهندس متدرب في 1 نوفمبر 1978، ثم عيّن مهندس تخطيط المرور في العام 1981، ثم شغل منصب رئيس قسم الهندسة المرورية والتخطيط (1986 – 1989)، ثم مديراً لإدارة الطرق (1992 – 2002)، وما بين عامي 2002 – 2005 شغل منصب وكيل مساعد للطرق والصرف الصحي حيث أشرف على تطوير قطاعي الطرق والصرف الصحي، بالإضافة إلى إشرافه منذ العام 2002 على رئاسة لجنة التنسيق والمتابعة التي تُعنى بتنسيق مشاريع الوزارة مع المجالس البلدية حتى العام 2010.
- المؤهلات
- يحمل المهندس عصام بن عبدالله خلف شهادة الماجستير في هندسة الطرق والتخطيط من جامعة فرجينيا الأمريكية عام 1981، وشهادة البكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة تكساس في أوستن بالولايات المتحدة الأمريكية عام 1978، كما انه حاصل على دبلوم الإدارة التنفيذية المتقدمة مع مرتبة الشرف من جامعة البحرين عام 1985.
- الجوائز
- نال المهندس عصام بن عبدالله خلف، وسام الشيخ عيسى بن سلمان من الدرجة الرابعة في العام 2001، كما نال وسام البحرين من الدرجة الأولى في فبراير 2011.
- عضوية اللجان
- له عضوية في عدد من اللجان الوزارية منها: اللجنة الوزارية للإعمار والبنية التحتية، المجلس الأعلى للمرور، مجلس التعليم العالي، مجلس الدفاع المدني، المجلس الأعلى للشباب والرياضة، مجلس الموارد المائية.
- يعتبر المهندس عصام بن عبدالله خلف عضواً فعالاً في العديد من الهيئات الدولية المتخصصة منها الاتحاد الدولي للطرق بالولايات المتحدة الأمريكية، عضو نشط في كل من جمعية مهندسي الطرق البريطانية وجمعية مهندسي الطرق والمواصلات الأمريكية وجمعية المهندسين البحرينية، عضو خريج في جمعية المهندسين المدنيين بالمملكة المتحدة، عضو سابق في مجلس أمناء مركز دراسات الطرق والمرور بجامعة البحرين (1992 - 1996)، عضو مجلس إدارة جمعية السلامة على الطريق (1992 - 2002)، عضو لجنة مشروع جسر قطر والبحرين (2002 - 2007).
- الانجازات
- قاد المهندس عصام بن عبدالله خلف، طوال سنوات عمله بالوزارة، تحقيق وزارة الأشغال للعديد من المشاريع الرائدة في مجال الطرق والصرف الصحي وغيرها، فبعد أن ظل جسر الشيخ حمد الرابط بين المحرق والمنامة هو الجسر الوحيد بين المدينتين لسنوات طويلة، أسهم المهندس خلف مع باقي المهندسين المعنيين في التخطيط لإقامة جسر الشيخ عيسى بن سلمان الرابط بين البسيتين (المحرق) والمنطقة الدبلوماسية (بالمنامة)، ومن ثم جسر الشيخ خليفة بن سلمان الموصل بين الحد (بالمحرق) والجفير (بالمنامة) بالإضافة إلى مشروع الجسر الرابع الذي يجري العمل على تنفيذه في الفترة الراهنة وهي مشاريع كبيرة اسهمت في تأمين حركة تنقل سلسة بين المحرق والعاصمة، وساهمت في تخفيف الازدحامات المرورية المتجهة من وإلى المدينتين.
- شارك المهندس عصام بن عبدالله خلف في وضع الاستراتيجية الجديدة للصرف الصحي واستخدامات المياه المعالجة وتطوير منظومة الصرف الصحي التي تتواكب مع أفضل التقنيات المدنية لمواكبة ما تشهده مملكة البحرين من تطور عمراني.
- ساهم المهندس عصام بن عبدالله خلف في وضع الإنموذج المروري الذي يواكب رؤية مملكة البحرين 2030 عبر إعداد التنبؤات عن احتياجات حركة المرور والمواصلات لإعداد خطط التطوير الاستراتيجي لشبكة الطرق بما يخدم قطاعات البنية الأساسية في مجالات الصناعة والتجارة والإسكان وغيرها، بالإضافة إلى إعداد أنموذج المرور وتحديثه بشكل دوري والإشراف على دراسات التأثيرات المرورية للمشاريع الرئيسية وإعداد التصاميم المبدئية للطرق والشوارع المختلفة وتنظيم اتجاهات المرور في المناطق السكنية وإعداد دراسة متكاملة للتقاطعات ووضع الحلول المناسبة وإعداد دراسات متكاملة لتحديد مدى الحاجة لتركيب إشارات ضوئية بجانب إعداد مسح للحركة المرورية في المملكة.
- كانت للمهندس عصام بن عبدالله خلف إسهامات في إقرار الخطة الاستراتيجية لوزارة الاشغال وإدارات قطاع مشاريع البناء والصيانة (وكذلك المشاركة في برامج ومشاريع مركز البحرين للتميز) وهو ما يعكس اهتمام القطاع والتزامه بتطبيق أفضل الممارسات فيما يختص بإدارة المشاريع لضمان الجودة والوقت والتكلفة وحجم المشروع ورضا الجهة صاحبة المشروع، كما ينصب اهتمام القطاع أيضاً بصورة رئيسية على مضمون المشروع ككل من حيث توافقه مع المقاييس والمعايير العالمية المعتمدة بشأن تطبيقات المباني الخضراء والسلامة وتلبية احتياجات ذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة والمرأة، بجانب أخذ وزارة الاشغال بمعايير تطبيق الخطوط الإرشادية في تصميم المباني الخضراء، بالإضافة إلى جوانب المراقبة والتحكم والتقييم للتطبيق والتطوير.